فضائح مؤسسة السيستاني الدينية الرافضية وفسادهم في العراق


فضائح مؤسسة السيستاني الدينية الرافضية وفسادهم في العراق
فضائح مؤسسة السيستاني الدينية الرافضية وفسادهم في العراق
فضائح مؤسسة السيستاني الدينية الرافضية وفسادهم في العراق
ان العملاء بل المخربين في عراقنا الجريح معظمهم من اراذل الناس يوظفون كل شيء لرغباتهم النفعية فيصعدون على أكتاف الفقراء والشرفاء من الناس لتحقيق مآربهم الدنيوية الرخيصة من السلطة والتسلط والأستحواذ على قوت وثروات الآخرين ثم ينشبون أظافرهم في ظهورهم وهذا ماحصل أيام الأنتخابات عندما أصدرت المرجعية الشيعية في النجف الأشرف فرمانها لطلاب حوزاتها ومعتمديها في المحافظات ليسوقوا الناس الى الأنتخابات مرة بحجة البعثية ومرة الوهابية واخرى الاكثرية ورابعة للتمهيد لحكومة المرجعية النائبة للإمام ليقام القسط والعدل وتأمن الناس على أعراضها وأموالها وأنفسها ومرت الأيام وصعدت المرجعية وتسلمت المهام الأدارية في البلد 
والحال هو الحال وأخذ الفساد يتسع والسرقات وأغتلاس المسؤولين يزداد والمرجعية في صمت وسبات وتبددت آمال الكثيرين نحو غدٍ مشرق وهاج حتى طفت للسطح فضائح ويكليكس وتورط المرجعية في التعامل مع المخابرات الأمريكية السي آي آي فذاك بريمر ينشر مذكراته ومراسلاته مع المرجعية ورامسفيلد يكشف عن مبلغ ال 200 مليون دولار وبوش يعترف بتعاون المرجعية الفعال ... فلم يبقى بيت في العراق الا ودخلت عليه فضائح المرجعية فالعمارة وفضيحة معتمد السيستاني مناف الناجي وكربلاء وفضيحة الكربلائي والصافي ... ولو عدنا للوراء قليلا وأستمعنا الى تصريحات وخطب السيد محمد صادق الصدر الذي يكشف فيها تورط المرجعية الدينية وفسادها وعمالة مؤسسة السيستاني لصدام واعوان صدام من المخابرات الامريكية والبريطانية في التآمر على العراق .. والآخر فاضل المالكي محاضراته أكثرها تناولت أيضاً عمالة السيستاني ومؤسسته الدينية واليوم كمال الحيدري يكشف المستور ويقول بالحرف الواحد السيستاني عميل لدى المخابرات الأمريكية فماذا تنتظرون بعد ايها العراقيون اما آن أن تثورا على الظالمين والعملاء الذين ظلموكم وأبتزوكم وأستهتروا بأعراضكم وقيمكم ومبادئكم الكريمة .. فلقد قلنا وكررنا عليكم هذه المقولة المؤمن لايلدغ من جحر مرتين ولكنكم لاتحبون الناصحين فقشمرتكم المرجعية السيستانية مرة ومرتين وثلاثة وعشرين ... وانتخابات مجالس المحافظات قادمة وسنرى ماتصنعون وأي شريف ونزيه على رقابنا ورقابكم ستسلطون 
عمر الفلوجي

هناك تعليقان (2):

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.